بين وجه الربط بين قوله تعالى : (( إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وقوله تعالى : (( الْأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ (67) ؟
مرحبا بكم في موقع الجواب الشامل ، كل الحلول لكافة الأسئلة في كافة المجالات يشملها الجواب الشامل، حلول الأسئلة المنوعة وكذلك كل ما تطرحة من سؤال سيتم الاجابة عنه، كن شامل لكل العلوم والمعارف مع الجواب الشامل كي تتميز بمعلوماتك.
بين وجه الربط بين قوله تعالى : (( إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وقوله تعالى : (( الْأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ (67) ؟
الأجابة هي :
في الآية الثانية يقصد الله تعالى المتخالون يوم القايمة على معاصي الله في الدنيا ، بعضهم لبعض عدو ، يتبرأ بعضهم من بعض إلا الذين كانوا تخالوا فيها على تقوى الله و اما الآية الاولى ربط بينهم ان ذلك ان الله تعالى ذكره أخبرين يعانون عذاب الله ، القول في أن المتبعين على الشرك بالله يتبرأون من أتباعهم حيث أن من يتبعون الشرك يجتمعون سويا مع بعض